هذه اللوحة تمكنت من اختراق مساحات شاسعة من الأرض بشهرتها التي حققتها بعد أن انتهى الفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي آخر لمساته عليها.
فهي لوحة للسيدة ليزا جوكوندو رُسمت في 1915م، فكان من المتفق أن يتم تسليمها للسيدة وزوجها بمناسبة شراء منزل جديد إلا أن دافنشي قد توفي قبل تسليمهم إياها، ويقال بأنه قد حملها معه إلى فرنسا بعد أن تلقى دعوة من ملكها فرانسو الأول وفق ويكبيديا.
من الجدير بالذكر أن أكثر ما يميز هذه اللوحة هو الإبتسامة الغامضة المبهمة حسبما وصفت، وتمكنت هذه اللوحة من استقطاب ملايين الزوار بعد أن وضعت في متحف اللوفر في باريس